ثروت كساب قصة من وحى الخيال الجاريه والامير,,,,,,,,,,,(1)

ثروت كساب
قصة من وحى الخيال
الجاريه والامير,,,,,,,,,,,(1)
عمار تاجر باحد مدن الشام الكبيره كانت امواله كثيره
وكان تاجر من الشطار
كان كل مايشغل باله نزواته لايلتفت سوى لشهواته وكسب المال .
وكانت (جولبهار ) 14عام
كانت فتاة صغيره ولكنها جميله كانت تعيش مع اسرتها الصغيره
وجاء استعمار التتار ليهدم حلم الصغار فقتل كل اسرتها واستطاعت هى الفرار لتقع فى ايد احد التجار ويقوم ببيعها فى سوق العبيد وتقع فى يد عمار الذى لايشغله سوى الدينار
فأخذها وهى تتوسل اليه ان يتركها ويجعلها من الاحرار
ولكنه لم يسمع كلامها وجعلها جاريه مع سبق الاصرار .
فرضت بواقعها وبدأت عملها دون اى انتظار وبدءت تفكر كيف تخرج من هذاالحصار الذى فرضه عليها سيدها عمار.........!
فلاعبته وراقصته .
ولانها صغيره لم يجعلها اسيره لشهوته
فاصبح يعاملها كابنته فى بداية الحصار
يذهب للسوق فى عز النهار ويعود فى الساعات الاولى من صباح اليوم التالى ويقوم بغلق الباب بالقفل خوفا من الفرار
ويتركها وحدها تصارعها وحدتها
فكانت لاتفكر سوى فى حريتها فكانت تقوم بفتح نافذة غرفتها وتقف على كرسيها لترى الناس
فكانوا ينظرون لجمالها وكيف تكون حبيسه لهذا العمار
فالكل يعرف سمعته وحبه للدينار
فكان هناك فتى قريب من سنها كانت تشغله فكانت تسامره ويسامرها كانت لاتحبه ولكنها كانت تريد من يشغل فراغها
فكان طموحها ان تكون اميره يتزوجها امير فهى بالفعل اميره بحسنها وجمالها كانت تبحث عن نفسها بين افكارها وكانت حزينه لحالها ولكنها كانت تشغل يومها وتنتظر مستيقظه حتى يعود عمار,,,,,,,,,,وغدا سيكون هناك حلقه جديده من حلقات جولبهار والامير وعمار
بقلمى/ثروت كساب